â€Ø³Ø£Ù‚ول٠قولًا صريØًا لا Ù…Ùبالغة Ùيه والله :
إن Ù…Øاضرةَ العَروض بل Ù…Øاضرة (المتعة والØماسة والابتهاج)ØŒ هكذا Ø£ØبÙÙ‘ أنْ أطلق عليها دائمًا،
هي المØاضرة الوØيدة التي لا أتضجّر إطلاقا من Øضورها، ولا Ø£Øب التغيب عنها …
سأÙتقد٠الترنمَ بالشعر ØŒ والمناÙسة على القراءة الخالية من الأخطاء، والأسلوب التØÙيزي الذي يمتلكه الدكتور ØŒ
ÙˆØماسة وهو يشنّ٠مسامعنا بروعة الأداء، وقوله لنا :
“شدÙّوا دساتينَ أعوادكم، وأØْمÙوا طبولَكم ودÙÙˆÙَكم، واشربوا واطربوا، ولا يَتقدَّمنَّ عازÙÙŒ عازÙًا، Ùإن ظن أنه ÙŠÙØسÙÙ†Ù Ùإنه ÙŠÙسيء، واجعلوا النغمة أكثر زرقةً”!
واليوم بعدما قالَ الدكتور : ستكون هذه٠القصيدة مسك الختام؛ كأنما أسدل الØÙزن ستاره عليّنا، وأنا أقول٠ÙÙŠ قرارة Ù†Ùسي : لن أرى على الإطلاق كهذه٠المØاضرة بكل ما Ùيها من متعة٠علمية٠وØماسة٠وتشويق٠ومناÙسة٠.
بعضٌ قليلٌ Ùما Ø£Øكي وما أصÙÙ!
بØقّ هي من أجمل المØاضرات الأدبية ..
كم Ù†Øن٠بØاجة إلى Ù…Øاضرات تÙثير Øماسنا العلمي كهذه المØاضرة
التي Ù†Øضرها راغبين لا راغمين ..
Ùيض٠شكر٠و وسام إجلال وإكبار لك دكتور
على كل ما قدمته لنا ØŒ ثم إنني Ø£Ùخر كوني تلميذتك
وقد تعلمت منك الشيء الكثير ..
وأخيرًا أقول :
الطير٠يشدÙÙˆ بالÙضا معزوÙتي
إنَّ العَروض جَمالÙه٠متÙردÙ
تØيةٌ طيبة،،
تلميذتك: أصيل