العلماء العرب المعاصرون ومآل مكتباتهم، لأحمد العلاونة

أما مكتبة محمود محمد شاكر -رحمه الله وطيب ثراه!- فقد قلت فيها من فصل شاكريات بكتابي خمسينات، بعنوان “تَضْيِيفٌ”ØŒ
متحدثا عن أم فهرٍ زوجه وأمنا الكريمة الفاضلة -رحمها الله، وطيب ثراها!-:
“جَاءَهَا جُمْعَة الْمَاجِدْ يُسَاوِمُهَا فِي مَكْتَبَتِهِ الْفَذَّةِ، حَتَّى بَلَغَ بِهَا آلَافَ الْأُلُوفِ، فَقَالَتْ: كَيْفَ وَهُوَ بِهَا مَعِي، وَلَوْ بِعْتُكَهَا لَخُنْتُه! وَلَكِنَّنِي أُضَيِّفُكَ بِنَسْخِ نُسْخَتِهِ مِنْ “لِسَانِ الْعَرَبِ”ØŒ لِغَيْرِ تِجَارَةٍ”.

[gview file=”http://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2018/03/العلماء-العرب-المعاصرون-ومآل-مكتباتهم،-لأحمد-العلاونة.pdf”]

Related posts

Leave a Comment