منذ مدة تأملت صورة صغيري وقد Ø£Øاطته بيمناها أخته التي تكبره بخمس سنوات، Ùقلت بالمصرية هذه المثلثة التي سميتها من بعد “Ø´ÙبÙيكة”:
“يا قلبي ملÙو٠بروØÙŠ من قبل بدء الكونْ
طاير على Ø¬Ù†Ø§Ø Ø¬Ù…Ø§Ù„Ùƒ ومن شجون لشجونْ
سبقت نور الملايكة وشÙت نور العيونْ”!
ثم بدا لي أن أنشر “سمرؤوت: ديوان الصور المسموعة والأصوات المرئية”ØŒ عربيا ورقيا، وكرهت أن يخلو من تلك المثلثة المصرية؛ Ùعرَّبتها بهذه المثلثة التي سميتها عندئذ “Ø´Ùبَّاك”:
“قلبي ولÙَّتك روØÙŠ من قبل سÙور الكَونْ
على جناØÙƒ طارت ما بين وهن وهَون
ملائكٌ من شجوني تجاوزت كل بَون”ØŒ
وضممتها إلى مثلثاته!
ولا أنكر نزول الترجمة عن الأصل، لولا التوسل بمقام الشيخ “سمرؤوت”ØŒ ولو جاز أن تدعي الÙÙصØÙ‰ عاميةٌ لادعتها عامية٠“Ø´ÙبÙيكة”ØŒ من شدة التباسها بها! ثم المثلثتان كلتاهما من بØر المجتث، مجزوءة الأبيات الصØÙŠØØ© الأعاريض المقصورة الأضرب، نونية القواÙÙŠ الساكنة المردÙØ© بالواو.
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...