“كان بوكوك يلقي المØاضرات Ù„Ø´Ø±Ø Ø£Ù‚ÙˆØ§Ù„ عليّ عندما بدأ ÙÙŠ التدريس ÙÙŠ العام 1636ØŒ واستمر ÙŠÙعل ذلك -ربما- إلى آخر يوم من Øياته الأكاديمية.
تضم مخطوطة بوكوك الرقم 424 بقية تعليقاته على المØاضرات التي كان يلقيها ÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ø£Ù‚ÙˆØ§Ù„ علي بن أبي طالب. كانت التعليقات أكثر اتصالا بالقواعد النØوية من أي شيء آخر، تصØبها Ø¥Øالات إلى كتاب النØÙˆ الذي ألÙÙ‡ إربنيوس المعنون بكتاب الآجرومية والمئة عامل، ولكننا Ù†Ø±Ø¬Ø Ø£Ù† تكون هذه التعليقات بقلم Ø£Øد تلاميذ بوكوك. وأما مخطوطة بوكوك الرقم 424 ومخطوطته الرقم 428ØŒ Ùتضمان أجزاء صغيرة من تعليقاته على طبعة يوليوس لكتاب إربنيوس المسمى جولة ÙÙŠ اللغة العربية، ÙÙŠ العام 1656. وتشمل المادة القرائية ÙÙŠ هذا السÙر المقامة الأولى من مقامات الØريري. وبداية بوكوك Øول هذا الأثر النÙيس من آثار الأدب الجميل ÙÙŠ اللغة العربية، Ù…ØÙوظة ÙÙŠ المكتبة Øتى اليوم. وهي تركز أكثر ما تركز على تÙسير النظام المعقد المتبع ÙÙŠ تسمية الأشياء، وتتخذ من الØريري مثالا، ولكن كما يذكر ÙÙŠ تعليقاته على لامية الطغرائي، يتبدى Øماس المؤل٠وذوقه للشعر والأدب العربي من خلال التÙاصيل النØوية الدقيقة التي أوردها”ØŒ 79.