“هو كتاب يريد أن يشجع الكنائس المسيØية على الوØدة، ويغري غير المسيØيين للدخول ÙÙŠ المسيØية، بعد أن يعرÙوا أنها دين الجميع، وأنها أبعد ما تكون عن التÙرقة والشقاق، وأنها تتÙÙ‚ تمام الاتÙاق مع العقل البشري على الإجمال،
غير أن كتاب Øقيقة الديانة المسيØية لم يظÙر بالقبول ÙÙŠ أوروبا، واستهجنه الكاثوليك والكالÙينيون على السواء. وأما ÙÙŠ إنجلترا Ùقد كانت Ø£Ùكار الكتاب مقبولة ÙÙŠ عهد لود رئيس الأساقÙØ©ØŒ ولكنها لم تصمد بعد لود، بل أصبØت مصدر خطر عظيم لمروجيها. وعانى بوكوك Ù†Ùسه على أيدي أولئك الذين استنكروا ذلك التسامؔ، 175.