من يمين إلى يسار: عبد السلام Øامد، ÙÙ…Øمد جمال صقر، Ùعبد السلام البسيوني!
لم يكن يجوز -مهما قيدتني قيود الزمان والمكان- أن أرØÙ„ عن قطر دون أن أرى أخي الكبير الدكتور عبد السلام البسيوني، الÙنان العالم الداعية!
ولم يكن ÙÙŠ قيود الزمان والمكان مثل Ø¥Øسان أخي الØبيب البروÙيسور عبد السلام Øامد، الذي أبى إلا أن نصطØب طوال مقامي بالدوØØ© القطرية!
وهل ألط٠أو أطر٠أو أنÙس أو أجمع أو أغلى أو أعز أو أثمن أو أنÙع أو Ø£Øب أو أكرم أو آنس أو أمتع من هذه الصØبة السلامية!
ولقد أنرتم المكان، وأثرى بكم الزمان، وسعد الجنان، وبلت اللقيا شوقًا، وأعقبت ذوقًا،
وطوقتموني منة أسأل الله تعالى أن يعقبنا وإياكم بها الجنة، ثواب المتØابين Ùيه، والمتواصلين Ùيه، والمتزاورين Ùيه،
اللهم آمين!
وشكر الله للØبيب أبي أنس Ù…Ùاجآته وعطاءاته!
آمين جميعا،
والملائكة تقول:
لك مثل ذلك يا أبا سهيل الغالي،
والله يجمع المتØابين Ùيه!