Ùأما الظن Ùما أكثر ما Øيرها، وأما الأمل Ùما أقل ما صبرها!
الجنولية -وما أدراك ما الجنولية!- ØÙيدة أبيها وبنت زوجها وأخت بنيها، الرخية الشديدة، السهلة الصعبة، الØانية القاسية، القريبة البعيدة، السكّيتة المنطيق، الضØوك النØوب، الØيية الجريئة، اللطيÙØ© العنيÙØ©ØŒ المؤمنة المخيÙØ©ØŒ المغدقة الممسكة، الØليمة الغضوب، المتقنة المهملة، المØبة المبغضة، الصاÙØØ© الÙاتكة، الصØÙŠØØ© العليلة، الغنية الÙقيرة، الصبور الملول، القوية الضعيÙØ©!
سبØان الذي خلقها، Ùسواها، Ùعدلها، Ùركبها ÙÙŠ صورتها الØسنى التي تعددت ألوانها واختلÙت وائتلÙت، ثم اجتمعت وانتشرت Øتى تلون بها ما Øولها ومن Øولها، وهي التي لم تكد تشبّ Øتى Ø£Ùخذت من الخامس الابتدائي، Ùزوجت، Ùنقلت إلى Øيث لا شيء إلا الظن والأمل؛ Ùأما الظن Ùما أكثر ما Øيرها، وأما الأمل Ùما أقل ما صبرها!
يا ما كان أضيعها ÙÙŠ بيت أبيها الشيخ الجليل الهرم الهÙمّ، الذي أنجبها على ØَرÙØ› Ùكانت أصغر من بعض بني أخيها الكبير وأهون على زوجه، Øتى استقل بها أخوالها وخالاتها وأبناؤهم وبناتهم أهل الÙÙ† الأغنّ والعلم المطمئن، الذين لولا زواجها لم ØªØ¨Ø±Ø Ùيهم سيدة مسموعة مرئية!
ثم يا ما كان أنبهها ÙÙŠ بيتها الذي أنجبت Ùيه بما نجÙبت، وأدبت بما تأدبت، ÙˆØمت بما اØتمت، Øتى كان بنوها إذا Øَمي وطيس الØياة أووا إلى ركنها صغارا وكبارا، واعتصموا بØبل الله Ùيها؛ ÙانتÙشت ÙˆØدها خلقا آخر، تصول وتجول كأنها ذات أشبال رÙيعت بأشبالها، Øتى يطمئنوا!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...