يظل ÙÙŠ خدمتهم مؤثرا لهم بأطيب ما تجمع له من ÙÙ† وعلم ومال، ولا يدعهم Øتى يشبعوا من شميمه ونعيمه، ثم يأذنوا له، Ùيعود راضيا مرضيا.
تنزع بالجنولي طائÙØ© من الأهواء المختلÙØ© المؤتلÙØ© معا، ربما استØال على غيره الصمود لها -Ùكي٠بأن يشتمل عليها-: يجمع الÙÙ† والعلم إذ يجمع المال، ويØب الغرباء إذ ÙŠØب القرباء، ويقيم ÙÙŠ وطنه إذ يرØÙ„ عنه!
نعم؛ Ùأما الهوى الأول Ùأن يغدو إلى مزرعة Øقله كل يوم ÙˆÙŠØ±ÙˆØ Ø¹Ù„Ù‰ كتاب قريته، أو يغدو على كتاب قريته ÙˆÙŠØ±ÙˆØ Ø¹Ù„Ù‰ مزرعة Øقله، لا يمل Øتى تزداد مساØØ© أرضه ويتم ØÙظ كتاب ربه، ويقبل ÙÙŠ الجامع الأزهر؛ Ùلا يكاد إذا آب يضع ثيابه Øتى يطمئن على زراعة أرضه ومشاركة غيره ÙÙŠ بهائمه. ثم إذا ما تخرج ÙÙŠ معهده الأزهري وارتاب ÙÙŠ Ùرصته العليا التØÙ‚ بركب مدرسة الصيارÙØŒ ليتخرج صراÙا خبيرا يقدّر الضرائب ولا يخشى ÙÙŠ تØصيلها Ø£Øدا إلا الله، ويتزوج، وينÙØªØ Ù„Ù‡ باب كلية الشريعة والقانون وهو مقسم النÙس على عمله وأسرته ومرابØÙ‡ وعائلته، Ùيصبر عليها، وينهل من مددها Øتى يتخرج Ùيها مقابَلا بين الÙÙ† والعلم، ويأبى أن يترك عمله إلى أن تعن له Ùرصة التدريس بالمنطقة الشمالية الشرقية من المملكة العربية السعودية، Ùيكاد يصبر ÙˆØده عليها عشر سنوات، ليعود بعدها إلى ما كان عليه قبلها أرغد Øالا وأكثر أشغالا.
وأما الهوى الثاني Ùأن يتطلع إلى الزواج من غير بنات عائلته، زهرة عائلتها الوسيمة القسيمة البهية الØسيبة النسيبة الرضية، ويستولي على لبها هي وأبيها Øتى يزوجه إياها على صغر سنها وشدة غرارتها مدللة مصونة مخدومة، لا تعر٠الخبز من العجين، ولا الØب من الطØين؛ ÙيرØÙ„ بها إلى Øيث يستØدث بلدا وبيتا وعملا وزملاء وأصدقاء مسلمين ونصارى متدينين ودنيويين.
وأما الهوى الثالث Ùألا يقر له بمقام قرار Øتى يتÙلت منه إلى عائلته -مهما خل٠Ùيه من أسرته- Ùيظل ÙÙŠ خدمتهم مؤثرا لهم بأطيب ما تجمع له من ÙÙ† وعلم ومال، ولا يدعهم Øتى يشبعوا من شميمه ونعيمه، ثم يأذنوا له، Ùيعود راضيا مرضيا.
ثم أما الجنولية Ùبها من مثل تلك الأهواء المختلÙØ© المؤتلÙØ©ØŒ ما لو Ù…Ùزج بØديث أهواء الجنولي لمَزجه، وغَلب عليه!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...