لكن Ø§Ù„Ù…Ø³Ø±Ø ÙÙŠ ظل الظرو٠الراهنة لا يمكن أن يكون إلا تسلية، بيد أن هذه التسلية جد مكلÙØ© لكي يواصل المرء تمتعه بها؛ إنها تØرم الدولة من آلا٠الرجال والنساء الأصØاء الموهوبين الذين لو لم يكرسوا أنÙسهم Ù„Ù„Ù…Ø³Ø±Ø Ù„ÙƒØ§Ù† من الممكن أن يصبØوا أطباء أو زراعا أو مدرسات أو ضباطا جيدين. وهي تنتزع من الجمهور ساعات المساء Ø£Ùضل وقت للعمل الذهني ولتبادل الأØاديث الودية، Ùضلا عن النÙقات المالية والخسائر الأخلاقية التي يتكبدها المشاهد عندما يرى على Ø§Ù„Ù…Ø³Ø±Ø Ø¬Ø±ÙŠÙ…Ø© قتل أو زنى أو اÙتراء معللة تعليلا خاطئا.
تشيخوÙ،،،