سبعون خطأ بشعا

فلا تردوا شهادتها، بل حددوها وبينوها تتقربوا إلى الله…

ليلة الجمعة 25/10/1437=29/7/2016، صليت العشاء بأحد كبار مساجد القاهرة، ثم خرجت فإذا عن يميني هذه القصيدة التي يثني بها صاحبها على باني المسجد، ولهي بأخطائها أقرب إلى السخرية منه!
نعم!
فقد تنادت فيها الأخطاء العروضية واللغوية والإملائية والتشكيلية، حتى احتشدت تشهد عليه، وعلى الأستاذ الدكتور الدرعمي الذي ذُيلت بأنه راجعها عبثا!
فلا تردوا شهادتها، بل حددوها وبينوها؛ لعلكم تتقربون بها إلى الله، على قول الأستاذ الدكتور محمود محمد الطناحي فيما تتبع به أخطاء أحد كبار اللغويين المعاصرين:
“هذا مما نتقرب به إلى الله”Ø›
عسى رعاة المسجد وخدَمُه أن يزيحوها ويرحمونا!

Related posts

Leave a Comment