يسعى الإنسان ÙÙŠ الأرض ليعمرها ويØسن لنÙسه ولغيره، Ùربما Ø£Ùسد Ùيها عامدا أو عن غير عمد مدركا أو غاÙلا: Ùإذا Ø£Ùسد Ùيها وجب عليه Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ù…Ø§ Ø£Ùسدته يداه بعين ما كان الإÙساد Ùيه. وأمّا إذا Ø£Ùسد الإنسان ÙÙŠ الأرض وهو لا يدري ما Ø£Ùسد بالتØقيق أو لا يستطيع أن ÙŠØµÙ„Ø Ù…Ø§ Ø£Ùسده بعينه أو ÙŠØتاط لأمر Ù†Ùسه، Ùعندئذ تكون الصدقة (Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø ÙÙŠ الأرض بغير إلزام)ØŒ تعويضا عن Ø¥Ùساد بغير ØÙ‚. Ùإذا كان الإيمان هو ما وقر ÙÙŠ القلب وصدّقه العمل، وإذا كان الإنسان مؤمنًا ومتأكّدًا من وجود الله يجب أن يكون لهذا الإيمان ولهذا التأكّد واقع عملي يصدّق Øقيقة وجوده ÙÙŠ القلب، وليس مجرد ادعاء باطل أو قناعة متوهمة. والصدقة تكون بالقول أو بالÙعل أو بالهيئة؛ Ùالتبسّم ÙÙŠ وجه الناس صدقة، وإعطاء المال لذوي الØاجة صدقة، وكذلك إعانة الناس على أداء أعمالهم صدقة.
ÙلسÙØ© الصدَقة، ÙÙŠ 8 مارس 2017ØŒ (مجديات أخي الØبيب الراØÙ„ المقدم مجدي صقر، رØمه الله، وطيب ثراه)!
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2023/05/مجدي.png)