“ناهيك بكتاب سيبويه الذي هو الكتاب، يطلق Ùلا تضله الألباب، وهو الديوان الأقدم، والميزان الأقوم، والقانون الذي هو لكل Ù…Øتذ مثال، والمعقل الذي هو لكل منضو تمثال، وكأنه الرأس الذي هو رئيس الأعضاء، والراز الذي بيده مطمر البناء، والإمام الذي إن نزلت بك شبهة أنزلتها به، وإن وقعت بك معضلة أوردتها على بابه، والØكمة التي قيدت بها الÙلاسÙØ©Ø› Ùهي Øاجلة ÙراسÙØ©:Øشا غامضات سيبويه كتابه وأØر بأن تعتاص تلك وتشتدّاإذا وقع الأØبار Ùيها تØيروا Ùلم يجدوا من مرجع القهقرى بدّاآخران:ألا صلى الإله صلاة صدق على عمرو بن عثمان بن قنبرْÙإن كتابه لم يغن عنه بنو قلم ولا أبناء منبرْ”ØŒ
جار الله الزمخشري (٥٣٨= ١١٤٣).