رجعت إلى غرÙØ© نومي؛ لأني نسيت لبس عمامتي، Ùلبستها وخرجت مباشرة، Ùهي جاهزة ولا تØتاج إلى مزيد عناية لتجهيزها ولا إلى إطالة الوقو٠أمام المرآة لمعرÙØ© مدى الإجادة ÙÙŠ لبسها، ولم يتبقَّ لي سوى الخيزران النائمة ÙÙŠ صندوق سيارتي، Øسنًا أنا جاهز إذن لكي أتجه بالسيارة من بيتي المزروع ÙÙŠ (الغنتق) قلْب مدينة نزوى إلى مجلس العزاء ÙÙŠ وسط (ØÙŠ العين)ØŒ لقد دÙنّا الليلة البارØØ© امرأةً ÙÙŠ الأربعينيّات من عمرها، ومجلس العزاء قد ÙتØت أبوابه لجموع المعزّين من ØµØ¨Ø§Ø Ù‡Ø°Ø§ اليوم، لقد رØÙ„ (كوÙيد 19) غير مأسو٠عليه، وعدنا…
Read More