أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا شديدا، ولاسيما ÙÙŠ Øضرة ضيÙانه الكبار الطارئين، وأعيا بأمري كله! تغدينا مرة غداء من لا يخشى الجوع، ثم جاءنا الشاي، ÙتØرجت أن يديره على مثلهم غيري، Ùأسرعت٠إلى إبريقه Ø£Ùرغه ÙÙŠ أكوابه، وأسكّÙرها، غاÙلا عن أن ملعقة التسكير غير ملعقة التذويب -ولم يكن ÙÙŠ قومي مثل هذا الأدب- وبادرني عَرَقي؛ Ùجذبت من مناديل العلبة المهيأة، Ùخرج لي أكثر مما أريد، Ùجعلت أدخل ما زاد ولا يَدخل، Ùأغريت٠ابن أخيه الخطيب الأديب الأريب الأستاذ عبد…
Read More