“لم يَر الناس أعجب Øالا من الكÙمَيْت والطّÙرÙمّاØ. وكان الكÙمَيْت عدنانيا عصبيا، وكان الطّÙرÙÙ…Ù‘Ø§Ø Ù‚Øطانيا عصبيا. وكان الكÙمَيْت شيعيا من الغالية، وكان الطّÙرÙÙ…Ù‘Ø§Ø Ø®Ø§Ø±Ø¬ÙŠØ§ من الصّÙÙْرية. وكان الكÙمَيْت يتعصب لأهل الكوÙØ©ØŒ وكان الطّÙرÙÙ…Ù‘Ø§Ø ÙŠØªØ¹ØµØ¨ لأهل الشام. وبينهما مع ذلك من الخاصة والمخالطة ما لم يكن بين Ù†Ùسين قط، ثم لم يجر بينهما صرم ولا جÙوة ولا إعراض، ولا شيء مما تدعو هذه الخصال إليه”ØŒ
الجاØظ (868=265).