لآلئ تشتاق إلى أعناق الØسان، أغلبها Øقيقي أصلي، وبعضها أصيل ÙÙŠ الخيال متلبس بالØقائق. كل هذه اللآلئ من أعماق بØر عمان، بعضها مَاثَلَ بعضا من أهلÙها، وبعضها مَاثَلَ بعضَ الواÙدين على شواطئها، وكلها صارت جزءا من الشاعر، لا يكاد يميزها من Ù†Ùسه، أو تميزه من Ù†Ùسها؛ وبعضها الآخر انÙرد به الشاعر دون غيره، أو شاركته Ùيه Ù…Øبوبته ÙˆØدها دون غيرها.
ÙˆÙÙŠ كل تجد الاستنكار، والمÙارقة، والعتاب، والØزن، والÙرØØŒ والØكمة، والأسطورة، والدين، والتاريخ، والØب، والغزل، والشوق، والتخلي، والزهد، والرغبة، والتعجب، والدهشة، والوداع، والØياة، والأØياء، والموت، والموتى، والتردد، والعجز، والخوÙØŒ والتØدي، والاستهزاء، والتÙاؤل، والاستغÙار، والطرÙØ©ØŒ والاعتراÙØŒ والتعالي على البشرية، والتوسل إليها والاÙتخار بها.Â
بعض ذلك ÙÙŠ شكل الØكاية، أو القصة القصيرة، وبعضه يوظ٠الأسطورة أو التاريخ أو القصص الديني، وبعضه يرتاد Ø¢Ùاقا جديدة، دون خروج مشارد الخيال من أبواب الÙكرة، وصدق التعبير الشعوري، ودون اندÙاع النهر خارج مجرى الØبكة الشعرية الهادÙØ©ØŒ وبعض ذلك يوظ٠الرمز لصياغة تلك الØبكة، دون تعقيد، أو إلغاز.
“شوق اللآلئ” مجموعتي الشعرية الجديدة التي طال انتظارها.Â
مسقط (عمان)،
5 جمادى الثاني، 1443هـ – 8 يناير، 2022Ù….