عام 2012-2013 الجامعي كنت مقرّÙر لجنة التوظي٠بقسم اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب والعلوم الاجتماعية بجامعة السلطان قابوس، إذ اجتمعت لها ÙÙŠ طلب وظيÙØ© منسق القسم عشرات الملÙات العمانية، وكنا على رأس العطلة الأسبوعية التي ÙŠØسن أن نخرج منها إلى أول الأسبوع بخطاب توظيÙ٠ذي ثلاثة أسماء مرتبة الأÙضلية، يمضيه سائر أعضاء اللجنة، إلى إدارة التوظي٠العليا، ليسلك مسلك الإنجاز؛ Ùجعلت الملÙات مشغلتي، تÙتيشا وترجيØا، Øتى اصطÙيت ثلاثة كانوا أجمع من غيرهم للمواهب المطلوبة، ثم وجدته دون صاØبيه المشغول بالتعبير الكتابي؛ Ùقدمته عليهما ÙÙŠ خطاب التوظيÙØŒ ثم مكنته من المواÙقة، ليطلع علينا من مكتبه بعد Øين، شابا جسيما قسيما وسيما لطيÙا جليدا نشيطا لبيقا، لم ÙŠØظ Ø£Øد من القسم بØظّ٠إلا Ø£Øسَّ أن له منه نصيبا ظاهرا أو باطنا، ولم أره وكان جاري إلا ÙرØت٠بالتوÙيق قائلا: جار البادي أسعد العبادÙØŒ أخي الØبيب الأستاذ يوس٠البادي.
يوس٠البادي
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2021/07/FB_IMG_1626336481746.jpg)