Ø£Øسب أن الØÙ‚ -سبØانه، وتعالى!- لم يخلق أهدأ منه بالا، ولا أخÙÙ‰ صوتا! ولولا تØريكه Ø´Ùتيه ما عرÙت Ø£Øيانا أنه يتكلم، وإن كان قريبا! ولعله أعانه على ذلك زواجه صغيرا ثم انÙراده ÙÙŠ دÙعته الجامعية بين الطالبات كبيرا! وإذا اجتمع للإنسان هدوء البال وخÙاء الصوت لم يتركاه Øتى يستنزلا له من سماء الربانية أسمى الأخلاق؛ Ùأنت معه ÙÙŠ روضة من رياض الجنة، تلميذي النجيب الدكتور زاهر الداودي.
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...