آخيت Ù†Ùسي، لم أكن لي صاØبا،
ومضيت ÙÙŠ الدنيا أقاتل٠ÙÙŠ الÙراغ
ØµØ±Ø¹ØªÙ Ø£Ø´Ø¨Ø§Ø Ø§Ù„ØµØ¯Ù‰ØŒ وذهبت للطوÙان
مرتبكا، معي الأصنامÙØŒ والعمر الÙقيدÙØŒ
معي العقارب، والصØاب الخائبون،
شربت٠من سمّÙÙŠØŒ وأرهقني المسارÙ.
وعندما أيقنت أن الأرض ليست جنةً
للخاسرين، ذهبت للبركان مشتعلاً
وبي النيرانÙØŒ والزلزال، والØزنÙ/ السعيرÙ
ومن تضاريس الغواية ÙÙضت٠كالنهر٠الأخير
وغيبت Ù†Ùسي النهايةَ،
Øجة٠المشتاق، آلامٌ
وذكرى تورث القلب التعاسة
والدمار.
ونجوت من Ù†Ùسي، أخذت طريقها
من داخلي المدÙون٠ÙÙŠ عمق المخاÙØ©Ù.
Ø®Ùت٠من شر المساÙØ© بين نيراني
الصديقة والدخان مع العواصÙ
ÙÙŠ سماء الذهنÙØŒ ÙˆØ§Ù„Ø¬Ø±Ø Ø§Ù„Ø´Ø¹ÙˆØ±ÙŠ العميق.
أنا الطريقÙØŒ ÙˆØجتي هدÙÙŠØŒ ورمزي بسمتي
ويدي، وأØر٠راهبÙØŒ وصدى المعاركÙ
والخسارات الأليمة، والجنون.
هربت٠من ذاتي الكسيرة كي أعيشَ.
وعشت٠ÙÙŠ Øزني، لأهربَ
من غوايات٠الدوار.