همزية لقاء الثمانينيات الأول لم تÙتأ تشغل بالي Øتى أتتني أمس من صاØبها هدية المØبة الباقية!
يا منْ أخذْتَ الرÙيـØÙŽ من زوْرقــي
غَادَرْتني،كالأمــــــل٠الْمÙطْÙَــأÙ
وأنت أسÙاري ØŒ ودارى ØŒ وأشــعاري ØŒ ÙˆØÙلمــــي للغــــد٠المرْجَــأÙ
اللهَ ÙÙŠ قلــــــــــبيَ ØŒ يا درةً
قد ضمّها بØــرٌ ØŒ بلا شــــاطئÙ
لؤلــؤةٌ ÙÙŠ القــــاع مكنـــونةٌ
وهبْتÙهـا العÙمْـــرَ ØŒ Ùلمْ ÙŠÙجْــــزÙئÙ
يا Øيرةَ الغوّاص ÙÙŠ ليْــلهÙ
من مرْÙأ٠يمضـي ØŒ إلى مرْÙــــــــــأ٠!
على جناØَيْ موجـــة٠غÙـــــرَّة٠،
رمى بها الريــØÙ ØŒ Ùلم تَهْــــــدأÙ
يا موجـــةً عÙرْبيـــدةً ØŒ والمنــى
شـــطّتْ بها الأيـام ، لا تهـــزئي
قد لوّØتْه٠الشمس ØŒ لم ينتبــــــهْ
وهــدَّه٠القــاع ØŒ Ùلمْ يعْبـــــأÙ
ما أكثر الأصـــدا٠، لكنمــــا
ليس بريق٠الصخـــر٠، كاللؤلــــؤÙ
Øبي ØŒ كأØلامي ØŒ بلا شـــــاطيءÙ
تهÙـــو إلى الأضْـوأ٠، والأضْـوأÙ
يا ÙرْØـــــــة الغواص ØŒ يا درّتي
آه٠من الإÙبْطـــاء٠، والمبطــــئÙ
أخشـى على قلبي ØŒ وجرØ٠الهـــوى
ÙÙŠ صدْريَ المقرور٠، لمْ يبْــــرَأÙ
تسـاÙر٠الأØــــــلام٠ÙÙŠ زوْرقي
مقرورةً ØŒ تهÙÙــو إلى الأدÙـــــأÙ
لك٠المØــــارات٠التي أشـــتهى
Ùخبئيــني ØŒ خبئـــي ØŒ خبّئÙـــي !
ØبÙّك٠لي ØŒ ما الطلÙÙ‘ للـوردة٠العطشـى ØŸ
وما الغÙــــــــــران٠للمخْطÙئÙ
نديّةٌ كالÙجــر٠أØلامÙــــــــه٠!
لا تÙØ·Ùئي عيْنيْـــــه٠… لا تÙطْÙئـي
آمنت٠بالØبÙÙ‘ مدًى من نــدى النــور ØŒ
وما قلبÙــــك٠بالصّـــــــابئ٠!
لكنني يا درتـــــي شــــاعرٌ ،
أخشى ملالَ القـــاع والشــــاطئÙ
إذا ترامتْ بي ظÙنـــون٠النَّــــوَى
ÙƒÙرْت٠بالهائـــج ØŒ والهــــــادئÙ
Ùيا بخيـــلاً ØŒ جـــدÙّه٠” Øاتــــمٌ ”
إنْ لمْ تَجÙدْ ØŒ Ùلسْـــتَ من طيÙّئ٠!!