“أيÙÙ‘ صÙÙˆ إلا إلى تكدير٠ونعيم إلا إلى تغييرÙÙ
وسرور ولذّة ÙˆØÙبور ليس رَهْنًا لنا بيوم عسيرÙ
عجبًا لي ومن رضاي بدنيا أنا Ùيها على Ø´ÙŽÙا تَغريرÙ
عالم لا أشك أني إلى الله إذا متّ أو عذاب السعيرÙ
ثم ألهو ولست أدري إلى أيهما بعده يَصير مَصيري
أي يوم عليّ Ø£Ùظع من يوم به تبرز النّعاة سريري
كلما Ù…Ùرّ بي على أهل ناد٠كنت Øينًا بهم كثير المرورÙ
قيل من ذا على سرير المنايا قيل هذا Ù…Øمد بن يسيرٔ،
Ù…Øمد بن يسير (218=833Ù…).