أريقي عريض البغض لا العارض الأَثْرى وروّي Øياض الضغن لا السهل لا الوَعْرا
وأرخي عليّ الليلَ من كل جانب٠وأَدّي إلى من لا غناءَ له الÙجْرا
ولا تØرميني الضيق Ùالضيق واسع إذا ØÙ„ أخزى الخلق٠ÙÙŠ الضÙØ© الأخرى
وصÙبي لديّ النائبات وأÙرغي كما Ø£Ùرغت أندى سØائبها القطرا
وأغري بيَ الاسقامَ شَلّت يمينها إذا تركَتْني بعد صولتها أبرا
Ùقد طاول الأØرارَ كل مخنث٠بكل خباثات الزنا أمÙّه أدرى
إذا ما دنا يوليكَ جنبيه كالتي تراود Ùتيانا وتسألهم٠أجرا
وينظر شزرا كالبغيّ إذا رَنَت إلى من قضى منها اللبانة مضطرّا
يعيبون نصل السيÙ٠لا Ù„ÙÙلولÙه٠ولكن لغمد قد يرون به الضرّا
ولا ضÙرّ إلا ÙÙŠ عيون مريضة٠ترى القبØÙŽ جوزاءَ السماوات والبدرا
ترى Ø§Ù„Ù‚Ø¨Ø Ø£Ù…Ø±Ø§ ورّثتها جدودها ولا جَدّ للمولى المضا٠ولا أمرا
وكنت امرأً Ø£Ùجري الشتائم ضÙمّرا إلى كل نذل لا يراعي لنا قدرا
وأوردها أعراضَهم Ùتخوضها كما خاض مهرٌ طينةً Ù…ÙÙ„Ùئت عهرا
ونØÙ† إلى عليا معدÙÙ‘ وعامر٠نصير ومن آبائنا نرث الÙخرا
هم ضربوا بالشعب كل Ù…Ùتوّج٠وذاق لقيط من Ùوارسهم Øَرّا
وأردى أبو جزء زهيرا ورهطه Øواليه لم تنÙعه أجناده طرّا
ÙˆÙÙŠ رØرØان أوثقوا جد معبد٠وما كان من قوم ينادَون ÙÙŠ الأسرى
وهم أكثروا الثارات شرقا ومغربا وكم Ùرّجوا كربا وكم أوغروا صدرا
ورثت لبيدا ÙÙŠ Ù…ØاÙÙ„ جمة ومن كلبيد يوم تَستنهÙض الشعرا
ألا لا تلومي من يثير مواجعي ولومي Ùتى Øرا تلا والدا Øرا
Ùإن لئام الناس لا خير Ùيهم٠ليرجى كأصنام٠هلكن ولا شرّا
يظنون أن المجد ثوب ومطعم وهذا لعمري ظن قيصر أو كسرى
جميل هذا الÙخر وقاذع هجاؤك استاذ عبد الجليل