رأيته ينادي Ø£Øد أثبات إخواني ليهديه آخر ما Øققه ويمضي، Ùيثني لي عليه أعطر الثناء، Ùلا أكاد أتطلع إليه Øتى يساÙر إلى مكة المكرمة ليعمل بكلية اللغة العربية من جامعة أم القرى، Ùأطلب عنوانه لأراسله، وتتصل بيننا منذئذ Ù…Øبة مطمئنة يؤوب بها إلى قسمنا بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة؛ Ùربما تجالسنا، ÙØكى لي عن أوليته ÙÙŠ المعهد الأزهري بالمØلة الكبرى كي٠كان شديد الاجتهاد، Øتى إنه يوم اختباره صخب طلاب Ùصله وكان Ùيهم ولم يكن منهم؛ Ùأساء به الظن Ø£Øد مختبريه؛ Ùتَعَنَّتَه بأربعين سؤالا ÙÙŠ القرآن الكريم لم يخطئ جواب شيء منها، ونجØ! ثم بعد زمان طويل يتقدم للترقي بأعمال كثيرة؛ Ùيستكثرها مقرر لجة الترقية؛ Ùيقول له: وليتكم تقرؤونها؛ Ùيؤخره بكلمته هذه سنة، يزداد Ùيها إليها أعمالًا أخرى، ويترقى! ولا والله ما عبأ بهذا الظلم ولا بذاك، بل عاش نقي السريرة عÙي٠النÙس Øميد السيرة صدوق القول ØµØ±ÙŠØ Ø§Ù„Ø±Ø£ÙŠØŒ تسابق عيناه Ùمه كما قال Ùيه مرةً Ø£Øد زملائه، وتكÙيه قدمه الوØيدة ما لا تكÙÙŠ غيرَه قدماه الاثنتان، أستاذنا الØبيب الدكتور شعبان صلاØ.
شعبان صلاØ
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2019/11/دراعم.jpg)
ÙÙŠ Ù…Øبة أستاذنا الØبيب الدكتور شعبان ØµÙ„Ø§Ø (تعليقات Ùسبوكية):
https://m.facebook.com/photo.php?fbid