كلما تخيلته ظهرت لي صورة المسلم العربي المصري الأصيل الذي جمع إلى خلق الريÙÙŠ الكريم نباهة المدني الذكي، ولقد ازداد إليهما من الجسامة والرزانة والمهابة ما Ùرض علينا إجلاله، ولاسيما بعد أن وقÙنا من منهجه البØثي ÙÙŠ رسالتيه للماجستير والدكتوراة ومسلكه التعليمي ÙÙŠ Ù…Øاضرته للشعب الخاصة، على ما يشهد على إتقانه البالغ. واصطØبنا Ùكأننا على بÙعد منشأينا الشمالي والجنوبي ÙˆÙلدنا معا، ÙŠÙØ±Ø Ø£Øدنا ÙيضØÙƒ صاØبه، ويØزن Ùيبكي! أراه من شباك ØاÙلة وهو ÙÙŠ ØاÙلة أخرى، ÙØ£ØµÙŠØ Ø¨Ù‡: تعال معي نزر Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- ÙيقÙز من ØاÙلته ليصØبني، وهناك ÙŠØظى دوني بنسخة من أسرار البلاغة بتØقيقه وعليها إهداء بخطه! ويمر بدار الجيل من معرض القاهرة الدولي للكتاب، Ùيجد كتابا ينÙعني، ÙÙŠØµÙŠØ Ø¨ÙŠØ› ÙأصØبه، وهناك أشتري أنا منه نسخة، ويØظى هو دوني بنسخة مجانية، أخي الØبيب الدكتور Ù…Øمد أشر٠مبروك المشد.
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...