لما Ø£Øيط به ÙÙŠ الدكتوراة، Ùلم ÙŠØصل على التقدير المناسب، Ùوجد ÙÙŠ Ù†Ùسه- دعاه إلى بيته Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- وكان ÙŠØبه، وقال له وأنا بينهما أسمع وأرى: ما لك، ألا تعرÙهم، أشيخ ضعي٠أنت! وكنا Ù†ØÙ† أوجد وأولى؛ Ùقد عرÙناه ÙعرÙنا كي٠يكون أهل الله -سبØانه، وتعالى!- المستنيرون المنيرون الأسخياء المؤْثرون الملهمون الموÙقون إلى سبر الأغوار وكش٠الأسرار دون هتك الأستار الذين إذا Øضروا غابوا وإذا غابوا Øضروا! ÙŠØ±ØªØ§Ø Ø¥Ù„ÙŠÙ‡ طلاب الطب العربي يشكون ويسترشدون، وطلاب الÙتوى الشرعية يقصون ويستنصØون، وطلاب علوم القرآن يقرؤون ويØتكمون، وطلاب آداب السلوك يعرضون ويقيسون، أخي الØبيب الدكتور زكريا سعيد، رØمه الله، وطيب ثراه!
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...
تعليق الأستاذ ÙŠØيى زكريا سعيد:
“رØÙ… الله الوالد رØمة واسعة وغÙر له…وأسأل الله أن يبارك ÙÙŠ عمركم أستاذنا الدكتور Ù…Øمد”.