على رغم كراهته الشديدة Ù„Ù„Ù…Ø²Ø§Ø ÙƒØ§Ù† هو الذي ذكر لنا عن أستاذه الدكتور تمام Øسان أنه قال له أول لقائه به: ما لاسمك هذا كأنه “وقبر٠Øرب٠بمكان Ù‚ÙŽÙر٠وليس قربَ قبر Øرب قبرٔ، الذي زعموا أنه من شعر الجن! وكان قد اختار أن يدرس لنا -طلاب تمهيدية ماجستير قسم النØÙˆ والصر٠والعروص بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة، عام 1988- علم الاستدلال، بكتابيه “أصول النØÙˆ العربي”ØŒ Ùˆ”الاستشهاد والاØتجاج”ØŒ اللذين نسينا جساوة أولهما بلطاÙØ© ثانيهما لطاÙةً أَوعبَتناه٠عن ظهر قلب مثلَ أسمائنا، نجلس إليه بمكتبه وبين يديه كتاباه يلقي علينا منهما واØدا واØدا ما يشاء ويعلق عليه ما يشاء، Ùإذا أردنا أن نستشكل عليه مثلما نستشكل على غيره لم نأمن عاقبة ظنه بنا الظنون، أستاذنا الدكتور Ù…Øمد Ùرج جبر عيد، رØمه الله، وطيب ثراه!
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...