زين الØياة جمالا Øسن مبناها
وأنت قد كنت وسما ÙÙŠ Ù…Øياها
رسمت من روØÙƒ السمØاء بهجتها
وصرت سÙر Ùنون ما نسيناها
النØÙˆ والصر٠و التطبيق مألكة
كنت الدليل بهذا Ùوق ممشاها
أما البلاغة .. Ùالأيام شاهدة
أنت المدير علينا من Øمياها
وكنت ÙÙŠ الشعر ما كانت عباقره
شوق ÙˆØاÙظ .. لم تقصر به جاها
أنتم رؤوس القواÙÙŠ Øين أقرؤكم
أهدي السريرة .. أزهارا وأمواها
جزاك ربك عنا كل مكرمة
يوم القيامة تؤتاها .. وتجزاها
قال الدكتور عبد الوهاب العدواني: ☆ لأني Ø£Øب الأستاذ “(( عليا الجارم : ( ١٨٨١ <> ١٩٤٩ ) – رØمه الله )) ” ØŒ وهو المربي المصري الكبير ØŒ Ùˆ النØوي ØŒ البلاغي ØŒ الذي نشأت أجيالنا على كتبه ÙÙŠ النØÙˆ والبلاغة والأدب ØŒ وأنا واØد من بينها ØŒ كنت قرأت بإتقان كتابه : ” النØÙˆ Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø ” – ( 6 ) أجزاء ودليلها ” ØŒ وكتابه ” البلاغة الواضØØ© ” ودليلها ØŒ كما قرأت ” ديوانه ” قراءة بأناة Ø› ولهذا Ùأنا سأكتب هذه “( الأبيات التذكارية )” ÙÙŠ استذكاره – رØمه الله ØŒ ولإشهار الاعترا٠له بالجميل ØŒ جزاه مولاه عني خيرا ØŒ ورØمات دائمات متصلات ØŒ والله – تعالى – من وراء القصد :