ظل طوال عامنا الجامعي الأخير (1986-1987)ØŒ يمر بباب غرÙتي من الطابق الأول الأرضي بالمبنى الثامن من مدينة الطلاب، ÙيصيØ: Ø¥ÙمْسَمْبÙهْ (صعيدية Ù…ØرÙØ© عن “Ù…ÙسْتَنْبÙÙ‡ÙŒ”)! Ùأجيبه: Ø¥ÙمْسَمْبÙهْ. أذهب إلى غرÙته عن يمين غرÙتي، Ùإذا الإÙطار المدني الطلابي المشهور (الÙول والبيض والجبن والمربى والخبز)ØŒ قد جهزه ووضعه على سÙرة الأرض الجرائدية. Ù†Ùطر معا، ثم أجمع الأطباق لأذهب إلى Øيث أغسلها على ما اتÙقنا من تقسيم الأعمال، Ùيأبى إلا أن يعمل هو هذا العمل أيضا قائلا: يكÙيني أن تتÙرغ للمذاكرة، وكأن ليس مثلي بل Ø£Ùضل مني! ولا تتوالى بعدئذ بضعة أعوام إلا بØصوله على الماجستير باقتراØÙŠ ÙÙŠ شعر أنس داود، ثم على الدكتوراة ÙÙŠ غيابي، أخي الØبيب الدكتور Ù…Øمد علي مكادي.
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...