على كرسي منصة المدرج العاشر بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة يقعد لنا -طلاب الÙرقة الرابعة، عام 1986- وبين يديه كتابه الرائع “التوابع بين القاعدة والØكمة”ØŒ يضرب به عقولنا -ÙيتÙجر من ينابيع التÙكير النØوي الرÙيع، ما لم يتÙجر قط، ثم لم يزل متÙجرا، Øتى صرنا نرسم تØليلاته مثلما تÙرسم اللوØات الÙنية- Øريصا وهو المتمكن من الإنجليزية المطلع على نتاجها اللغوي المØاضر Ø£Øيانا بها، على إكبار أصØاب المتون والØواشي والتعليقات النØوية كلهم جميعا، ولاسيما سيبويه وابن جني والرضي والصبان والعليمي، Øتى Ù†ØÙظ من كلامهم مثلما Ù†ØÙظ من كلام الجاØظ وأبي تمام والمتنبي والمعري وشوقي، أستاذنا الØبيب الدكتور Ù…Øمود عبد السلام شر٠الدين، رØمه الله، وطيب ثراه!
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...