عبد العزيز بقوش

مثلما يحرص الأستاذ المهموم بإيعاب تلامذته كل ما استوعب، كان يقف على منصة المدرج الثامن، متنقلا بنا -طلاب الفرقة الثالثة من كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، عام 1985- من علوم اللغة الفارسية إلى فنونها، متغنيا بما يؤديه منها طروبا له، حتى أغرانا بالاجتهاد في ترجمة بعض الشعر الفارسي إلى شعر عربي، ليحتفي هو نفسه في المحاضرة بالاستماع إليه، أستاذنا الحبيب الدكتور عبد العزيز بقوش.

Related posts

Leave a Comment