مصطفى حلمي

إلى منصة المدرج الثاني والعشرين يصعد قصير القامة عظيم الهامة، ليحاضرنا -طلاب الفرقة الثالثة بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة، عام 1985- في مِحَن الفكر الإسلامي المعاصرة، متمسكا بمنهج ابن تيمية -رحمه الله، وطيب ثراه!- متصديا لكل ما يخاصمه أو يخالفه، فينتهزها فرصةً شبابُ التّيميّين أن يَعرِضوا عليه أقوال بعض أساتذة الكلية التي تخالف ما يحرص عليه ويدعو إليه، يُعرِّضونهم له؛ فلا يخوض فيهم، ولكنه يستنكرها ولا يظن إلا خيرا، أستاذنا الحبيب الدكتور مصطفى حلمي.

Related posts

Leave a Comment