ÙÙŠ المدرج الثامن عشر يقعد متمنيا أن يكون اليوم خمسين ساعة، ليØاضرنا -طلاب الÙرقة الثالثة من كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، عام 1985- ÙÙŠ الشعر العباسي، خطيبا Ù…Ùوها لا يتعثر ولا يتلجلج، دوارا على كتابه الذي اصطÙÙ‰ لنا Ùيه من عيون الشعر ما عالجها علاجا قريبا، ثم ترك لنا ÙÙŠ Ù…Øاضراته إنشادها، Ùإذا أعجبه إنشاد Ø£Øدنا بسط له من أريØيته Øتى كأنه تلميذه لا أستاذه، وإذا أخل٠ظنه أنكره وكأن لم يعرÙÙ‡ قط، أستاذنا الØبيب الدكتور Ù…Øمد أبو الأنوار، رØمه الله، وطيب ثراه!
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...