“الØمراء” Ø¥Øدى ولايات Ù…ØاÙظة الداخلية العمانية الثماني، دÙعينا Ùيها يومي الجمعة والسبت (4-5 من ربيع الأول عام 1441= 1-2 من نوÙمبر عام 2019)ØŒ إلى ملتقى الشعراء العرب السابع الذي أعده وقدمه الأستاذ Ø£Øمد العَبري الشاعر الØمراوي الأصيل العزيز: أنا والأستاذ إبراهيم السالمي (العماني)ØŒ والأستاذ سمير عبد الصمد (الأردني)ØŒ والأستاذ عبد الرزاق الربيعي (العماني العراقي)ØŒ والأستاذ عمر بلعديس (الجزائري)ØŒ والأستاذ غصن العَبري (العماني الØمراوي الذي عجز عن الØضور Ùأناب ابن أخيه ÙÙŠ إلقاء شعره)ØŒ والدكتور مجاهد عبد الله مجاهد (المصري)ØŒ والدكتور Ù…Øمد الغزي (التونسي)ØŒ والمهندس وسام العاني (العراقي)- Ùقلت هذه المثلثة بين يدي السÙر إلى “الØمراء”ØŒ مستشرÙًا:
“إذا جÙنّة الØمراء دانت لشاعر٠سوى شيخها العَبريÙÙ‘ Ùاعجبْ ÙˆØاذرÙ
ترى قممًا تعدو على الجَوّ ثم لا ترى غير أعمال القلوب البواصرÙ
تÙراصÙد شعر المÙÙ„Ùقين بشَرطها Ùمن زارها منهم Ùليس بعابرٔ؛
ثم إذا الخÙبْر يجاوز الخَبَر إلى بعيد؛ Ùلم نتØول منها ÙÙŠ ØÙÙ…ÙŽÙ‰ العَبْريين عن بيت كرم إلا إلى بيت، ولا عن مسجد عتيق إلا إلى مسجد، ولا عن مكتبة قيمة إلا إلى مكتبة، ولا عن متØ٠عريق إلا إلى متØÙØŒ ولا عن جبل شامخ إلا إلى جبل، ولا عن أثر خالد إلا إلى أثر…
ÙسبØان الذي خلق العَبريين وسخَّر لهم الØمراء!