لم يقعد قط بالمدرج الخامس عام 1984 الجامعي، من قيامه لنا -طلاب الÙرقة الثانية بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة – على Ø´Ø±Ø Ù…Ø³Ø§Ø¦Ù„ الجملة الاسمية التي وضع لنا Ùيها كتابا شديد الدقة والتنظيم ÙˆØ§Ù„ÙˆØ¶ÙˆØ ÙˆØ§Ù„ÙŠØ³Ø±ØŒ متÙردا من غيره باشتماله على قرارات مجمع اللغة العربية. ولقد انخدعنا بصغر جسمه وقدامة هيأته، عن Øضور بديهته وطلاقة Ùكاهته، Øتى إن Ø£Øدنا شكا إليه مرةً أنه لا يعر٠من الزØام كي٠يقعد؛ Ùقال له من Ùوره: اقعد على بعضك! ولم ÙŠØد عن ذلك ÙÙŠ مجتمعات الأساتذة، الذين سكتوا جميعا مرة على تÙلس٠أØدهم بتصني٠مواد البØØ« العلمي وجعل Ø¥Øداها مادة مادية؛ والتقطها هو ÙˆØده ÙمازØÙ‡ بها: لطيÙØ© هذه “المادة المادية”ØŒ لم نرها قط، أستاذنا الØبيب الدكتور عيد درويش، رØمه الله، وطيب ثراه!
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...