محمد السيد الشافعي

جمعنا عام 1984/85، المبنى الثاني من المدينة الجامعية (مبنى المتفوقين)، ولاسيما شرفة غرفته التي دعاني إليها سَحَرًا رمضانيًّا لأشاركه في سَحوره، فكأنما كان سِحره؛ فمنذئذ تعلقت به حياتي الجامعية، طالبا مجتهدا، وأخا مخلصا، وعابدا زاهدا، ألجأ إليه فآمن، وأرتاح فأرضى، وأبوح فأُحفظ، ولم أكن غير واحد من رعايا إحسانه الذي شمل زملاءه وإخوانه وأهله جميعا معا، أخي الحبيب الدكتور محمد السيد الشافعي.

Related posts

Leave a Comment