على رغم أنه لم يكن ÙŠØ¨Ø±Ø Ù…Ù‚Ø¹Ø¯Ù‡ طوال عام 84/1985ØŒ كنا -طلاب الÙرقة الثانية بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة- نجد صوته يأتينا من كل مكان ÙÙŠ المدرج، Øتى ربما خرج لنا من أسرارنا، بعد أن ينتهبها، Ùيستولي على وعينا ÙÙŠ قبضة يده، ثم يهزه هزا؛ Ùتتساقط غÙلتنا ووهمنا وجهلنا وطيشنا وعبثنا، ولا يبقى إلا برعم وعي صغير ضعي٠ذابل، يظل يرويه مما لله عنده من بسطة ÙÙŠ الÙÙ† والعلم والØزم، طوال العام Øتى يكبر ويشتد وينضر، واثقا بقدرته على ذلك وبنجاØÙ‡ Ùيه، أستاذنا الØبيب الدكتور Ù…Øمد ÙØªÙˆØ Ø£Øمد.
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...