على كرسي مكتب Ø£Øد مدرجات الكلية الصغيرة، يقعد وقد ÙØªØ Ø£Ù…Ø§Ù…Ù‡ كتابه “تصري٠الأÙعال”ØŒ يقرأ منه طوال عام 83-1984 الجامعي، ويعلق عليه، Øتى إذا ما اØتاج إلى الكتابة على السبورة بعث لنا -طلاب الÙرقة الأولى- بخطه النÙيس ابن مقلة أو ابن البواب، ولا يترك للشرود طالبا ضجرا بدقائق التصري٠القديم، يكاÙØ Ø°Ù„Ùƒ بصوته الجهوري وأدائه الضاØÙƒ الذي يملأ به Ùمه على طريقة المتساخرين بالمتشدقين، Ùربما Øضرت له المØاضرة Ù†Ùسها مرة أخرى، ÙعرÙØŒ وأشار إلى ذلك سعيدا به، ثم ÙÙŠ مخرجنا ربت على كتÙÙŠ شاكرا، أستاذنا الدكتور عبد الرØمن شاهين، رØمه الله وطيب ثراه!
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...