ما أعجب هذا الشاب الوسيم القاعد ÙÙŠ ثيابه المغربية العتيقة الأنيقة، على كرسي الإمام مالك بن أنس، ÙŠØ´Ø±Ø Ù„Ù„Ù†Ø§Ø³ موطأه، ÙÙŠ مسجد السنة من مدينة الرباط بالمملكة المغربية، بين عشاءَيْ كل جمعة، Ùينتهز كل Ùرصة يرد Ùيها بيت من الشعر العربي القديم، ليستطرد إلى إنشاد قصيدته كلها أو جلها، وشرØها، وذكر أخبار صاØبها، واستØسان ما Ùيها من ذخائر المجد العربي، Øتى إذا ما اكتÙÙ‰ أنشد قول الÙرزدق:
أولئك آبائي Ùجئني بمثلهم إذا جمعتنا يا جرير المجامع
وكأن لم يكÙنا قيامه بتراث المØدثين والÙقهاء والمتكلمين والمÙسرين والمؤرخين، Ùاستزدناه من تراث الأدباء واللغويين والنقاد؛ Ùقام له خير قيام، ÙÙŠ Ø¥Øاطة Ùذة، وبديهة Øاضرة، وبيان رائع، ÙˆÙصاØØ© مدهشة، وظرÙØŒ ولطÙØŒ لا يتدÙÙ‚ منه ذلك كله، إلا عن إيمان به راسخ، ÙˆØماسة له ظاهرة؛ Ùلا يلبث Øتى يتمكن من عقل سامعه وقلبه!
Ùيا سبØان الذي خلق الدكتور سعيد الكملي!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...