من أجل اختبار القبول بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة أواخر خمسينيّات القرن الميلادي العشرين، ÙˆÙد Ù…Øمود Ù…Øمد الطناØÙŠ الطالب الأزهري النجيب، على عبد العليم إبراهيم الأستاذ الدرعمي الأصيل كبير Ù…Ùتشي اللغة العربية بوزارة التربية والتعليم، Ùلم يكد يستقر ÙÙŠ مقعده Øتى قال له: اكتب Øر٠الصاد!
Ùكتبه، Ùقال له: ألصق به Øر٠اللام!
Ùألصقه، Ùقال له: اقرأ!
Ùقال: صÙلْ.
Ùقال له: أمر بالوَصْل؛ Ùهل غيره؟
Ùقال: صÙلْ.
Ùقال له: أمر بالصَّوْل؛ Ùهل غيره؟
Ùقال: صَلّÙ.
Ùقال له: أمر بالصلاة؛ Ùهل غيره؟
Ùقال: وهل غيره!
Ùقال له: نعم؛ صÙلٌّ أي Ø«Ùعبان، ومنه مثَلهم للداهي المنكَر: “صÙلّ٠أَصْلَالٔ!
ثم أجازه، ليكون Ùيما بعد Ø£Øد علماء المخطوطات العربية ومتقني المØققين المثقÙين؛ Ùكأنما أراد تنبيهه على الطريق، باختبار أول باهر، تمكَّن من قلبه الخليّ؛ Ùاتجه به كل متجه!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...