تلميذة ما شئت من دين وأدب ودأب، ظلت طوال هذا الÙصل الدراسي (ربيع ٢٠١٨)ØŒ تستعد لمناÙسة زملائها ÙÙŠ أداء Ø¥Øدى مشكلات قصائد “علمني عروض الشعر”ØŒ بشرط المناÙسة: أن تÙÙ„Ø ÙتØصل على خمس درجات، أو تخÙÙ‚ -ولو ÙÙŠ نأمة صوت- Ùتخسر إما خمس درجات أو Øضور المØاضرة. ثم آن أوان القصيدة Ùانتدبت تؤديها وكأني بالشاعر قد انبعث من موته، ثم Ù‡Ùت منها Ù‡Ùوة، Ùكان زملاؤها Ø£Øزن منها عليها، ولكنها غادرت المكان Ù…ØÙÙˆÙØ© بمشاعري أنا وزملائها المتنازعة. ثم كانت Ù…Øاضرة٠اليوم الأربعاء (18/4/2018)ØŒ Ùأغريتهم بمناÙسة جديدة، Ùغريت هي وطائÙØ© من زملائها، ÙأتØتها لبعضهم، ÙأخÙقوا، ثم لها، ÙØ£ÙÙ„Øت؛ ÙˆØظيت بالدرجات الخمس كاملة! ثم مضيت Ùيما جريت عليه من أعمال المØاضرة، Ùإذا بها تقطعها عليَّ: يسلم عليك أبي! يسلم عليَّ وقد طردتك آنÙا! سلمك الله وإياه! هذا يا أبنائي السلام الخالص للسلام -سبØانه، وتعالى!- وهو أول سلام لأبي Ø£Øد من تلامذتي أتلقاه على الهواء مباشرة!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...