Related posts

6 Thoughts to “إذا صح النص”

  1. غير معروف

    سلام عليكم،
    لدي سؤال، رأيت من المناسب طرحه على حضرتكم الواسعة،
    رجائي تحصيل المطلوب النافع.

    قيل على لسان طبّاخ جعل يطبخ لضيوفه (حينما أرادوا مغادرة المنزل ولمّا ينته من الطبخ):
    لقد أوشكت على الإنهاء.

    هل كانت صياغة جوابه ذاك حجة كافية لإقناعهم بالجلوس؟ (نحويّا وحجاجيّا)

    جزاكم خيراً وزادكم علمًا!

    أرجو تنبيهي إن أخطأت في صياغة سؤالي أو لم أفلح في توضيحه!

    1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      نعم
      بارك الله فيك وشكر لك
      فمن سوء الأدب أن يستهلك في إعداده وقته وجهده
      حتى لا يكاد يجالسهم
      ثم يتركوه غير مأسوف عليه
      إلا إذا كانوا قصدوا الإساءة إليه
      عافانا الله من ذاك وإياك
      والسلام

      1. غير معروف

        سبحان الله،
        ثار أحدهم بوجود علة في عبارة الطباخ، في أحد المحاضرات العلمية إلا أني لم أتبين سبب ذلك لا نحويّا ولا حجاجيّا، من يومها وأنا أفكر فيها بعمق، وسأضم رأيك هذا إلى جانب آراء من سألتهم فأجابوني.

        فتح الله عليك!

        1. أضيفي إذن إليه، أنه ينبغي أن يستعمل “أشرفت” بدل “أوشكت”ØŒ
          إلا أن يقول: “لقد أوشكت أن أنتهي”.

          1. غير معروف

            # يبدو أن أمثال هذه القضايا لا تموت!
            سبحان الله!
            مرت على المسألة فترة طويلة، واليوم علمت فيها أمرًا جديدًا، وهو أنه عند التقاء لام الابتداء وقد التي تفيد التحقيق هنا يجعل هذا التركيب التوكيدي في مقام القسم، فكيف يجتمع التوكيد مع الشك في آن واحد؟
            كمن يقول: أقسم بالله كأنه كان كذا…إلخ، وهو غير متأكد أصلًا.

            ثم مثلنا على ذلك بشاهدين من سورة الأعراف في الفرق بين قد ولقد، وأيهما مناسب لبداية الدعوة أو عندما تمر عليها فترة زمنية مع الإعراض:
            (قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ)
            (لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي)

          2. وفي مثل الوقوف على فرق ما بين هذه المتشابهات يتنافس المتافسون، ويتميز المجتهدون!

Leave a Comment