“بعد أن أمعن ÙÙŠ عشق العرب للشعر Ø±Ø§Ø ÙŠØتÙÙ„ بإسهامات العرب ÙÙŠ الÙلسÙØ© والعلوم، وبدورهم ÙÙŠ نقل التراث اليوناني وترجمته.
وهو يستشهد بالسير هنري ساÙيل ÙÙŠ معرض الØديث عن تÙوق العرب على الإغريق ÙÙŠ الرياضيات والطب، ويقول إنه سمع من ينبردج أن الأرصاد الÙلكية التي أنجزوها ÙÙŠ الأزمنة الغابرة من الصعب أن يأتي بها تايخو براهي أو غيره من المØدثين. وبعد أن استهجن الإهانات التي ابتلي بها الÙلاسÙØ© العرب بسبب الترجمات البربرية التي ظهرت ÙÙŠ العصور الوسطى، جعل يعبر عن أمله ÙÙŠ أنه ربما ÙŠØالÙنا الØظ ÙÙŠ يوم من الأيام ونقرأ الÙارابي وابن سينا وابن باجة بلغتهم التي كتبوا بها تآليÙهم، ثم نطلق العنان لأنÙسنا للØكم على العرب وثقاÙتهم. ثم يمضي ÙÙŠ القول: إنه من الضروري أن يتعلم المؤرخون القراءة بالعربية Øتى يكÙوا عن ترديد القصص السخيÙØ© مثل القصص التي تتردد Øول أن Ù…Øمدا وعد بالعودة من جديد، وعن إلصاق الØماقات والأضاليل بالمسلمين. ربما أخطأ المسلمون، ولكننا Øين نبالغ ÙÙŠ الرد على تلك الأخطاء بالسخاÙات، يرتد مكرنا إلى Ù†Øورنا. ثم يمضي ÙÙŠ تأكيد أن دراسة العلوم الإنسانية لا تعني شيئا عندما ننØاز إلى أنÙسنا ضد العرب، وأن العرب كان لديهم الكثير الذي يجب أن يتعلمه الآخرون. وعندما وصل ÙÙŠ Øديثه عن علم الكلام وهو الموضوع الذ كان يثار دائما ÙÙŠ القرنين السادس عشر والسابع عشر كلما اØتدم الجدال Øول تعلم العربية، كان يلقي Øجته بشيء من الهدوء والالتباس ÙÙŠ آن. ومما كان يقوله: إذا كان من الضروري أن يعر٠علماء اللاهوت المسيØيون العقائد الإسلامية ودØضها، Ùلن ÙŠØلموا بتØقيق هذا الهد٠إلا إذا تعلموا العربية. ثم إنه كان أكثر إيجابية Øين يذكر أن استخدام العربية ÙŠÙيد ÙÙŠ تعزيز دراسة النصوص العبرية المقدسة، خاصة أيام موسى بن ميمون ويعض الثقات اليهود الذين كتبوا بالعربية”ØŒ 78.