“ÙÙŠ كتاب [الخطاب] الذي جعله كنوع من التمهيد لدراسة النØÙˆ: {الØÙ‚ أقول لكم إنه إذا قدر للأمة الإنجليزية أن تلتØÙ‚ بالجهد والمثابرة بالعلم اللاهوتي الصØÙŠØ ÙˆÙ„Ø§ تركن إلى ترجماتها عن اللغات الأخرى وتدرك جيدا -وهذا يمكن أن يتم ÙÙŠ بØر عام- أن العبرية هي العربية وأن العربية لا تزال Øية ÙÙŠ ألسنة ناطقيها وهي يسيرة التعلم وسهلة المنال وأن العلم بها والإØاطة بقواعدها وبلاغتها معناه الوصول السهل إلى تÙسير الكتاب المقدس المكتوب بالعبرية وهو أسهل بكثير من الركون إلى لغة الØاخامات القديمة- عندئذ سو٠يغير القائمون على ثقاÙتنا طرائق تعليمنا، ويتوقÙون عن الدراسة ÙÙŠ هذه الكتب التي ماتت، والتØول إلى الدراسة مع أناس يعيشون الآن ÙÙŠ كوكبنا ÙÙŠ آسيا وأÙريقيا؛ هكذا Ùعل نيكولاس كلناردس، ÙˆØذا Øذوه السيد بوكوك والسيد غريÙز، وهم من أكرم علمائنا}”ØŒ 57-58.