مكانة حلب عند الأوروبيين

“كانت حلب مركزا مهما للتعليم والتجارة؛ ومن ثم كانت تلك الرحلة من أفضل الفرص التي أتيحت لبوكوك لتعلم العربية من أفواه الناطقين بها، ومن خلال مصاحبة العلماء وأرباب الفكر العربي. أضف إلى ذلك أن حلب كانت من المدن التي كان الأوروبيون يفضلون الإقامة بها، نظرا إلى ما كان يتوافر بها من أمن وأمان”ØŒ 145.

Related posts

Leave a Comment