“وصل خطاب إلى الشركة موقع باسم الملك ÙÙŠ الخامس عشر من Ùبراير من العام 1634ØŒ يقول:
[كل سÙينة من سÙÙ† الشركة عليها أن تØضر ÙÙŠ كل رØلة مجموعة من الكتب المخطوطة العربية والÙارسية، لتوصيلها على الÙور إلى رئيس إدارة شركتكم، ثم يتكÙÙ„ بنقلها وتوصيلها إلى رئيس الأساقÙØ© ÙÙŠ كانْتْ. إن المتبرع بمثل هذه الØمولات يعتبر ÙÙŠ رأينا من المØسنين].
والØÙ‚ أن المبررات التي تعضد هذه الÙكرة موجودة ÙÙŠ مقدمة الرسالة، وتستØÙ‚ أن نوردها كلها:
[يوجد ÙÙŠ هذه المخطوطات كنز من العلوم، ومعرÙتها Ùرض عين علينا، وهي مكتوبة باللغة العربية، كما أن جامعتنا كلها تعاني النقص الشديد ÙÙŠ مثل هذه المعار٠التي تØملها العربية. والذين تنهض هممهم Ùيسترخصون الوقت والجهد ÙÙŠ سبيل الØصول على هذه المعارÙØŒ قليلون، سواء كانت هذه المعار٠موجودة ÙÙŠ اللغة العربية أو ÙÙŠ أي لسان شرقي؛؛ ولهذا ÙÙ†ØÙ† لا نلوم طلابنا لجهلهم بهذه الكتب، بل نلوم أنÙسنا من جهة لصبرنا على النقص الشديد ÙÙŠ الكتب العربية والÙارسية، والتي ينتظرها طلابنا بÙارغ الصبر للاطلاع عليها ÙˆÙهمها- ومن جهة أخرى لانعدام الÙرصة والوسيلة التي تمكنهم من هذه الكتب]”ØŒ 134.