طرف من خبر الذي هناك هنا

لَقَدْ أَتَاكِ نُورُ “كنتَ فتى في العاشرة أو نحوها، تترك اللعب مع أبناء الجيران وتعود مسرعا إلى البيت لتنصت إلى شاعر الربابة مع الأبنودي، وظللت على حبك للربابة وشاعرها، فلما باعدت بينها وبينك الأسفار كان حبها لشاعر الربابة بعضا من حبها لك فكانت تستوقف بائع الربابات عند النافذة بناصية الإخشيد والمظفر بالروضة لينغم لها، تشتري منه ربابة لفرات تارة، وتصله بما يرضيه تارة، وهي بذلك إنما تتصل بشيء منك، تفعله حبا لك، فلما قضت إلى بارئها أخبرناك أنها كانت تستوقف بائع الربابات لتسمعه وتصله، فأردت ان تفعل ذلك راجيا أن…

Read More

الموت قهرا

لم أفعل العُرْف لا خوفًا ولا طمعًا لكنه اللهُ والأخلاقُ Ùˆ”الدارُ” ما كنتُ أبغى سوى حسْن الوِداد به وقد جُزيتُ كما يُجزى سنمارُ يكفى جزائيَ أنى قد سعدتُ بما أتيتُ من عملٍ واللهَ أختارُ محمد حماسة عبد اللطيف

Read More