Ùالدين ÙŠÙرض للمسكين الÙقير مالا على ذوي الغنى وهو زكاة المال، والمروءة٠تÙرض للمسكين الذليل على ذوي القدرة نصرة وهو زكاة الجاه…
Ùاجأني ابن منظور باستطراد لطي٠لم ÙŠÙعوّÙدنيه؛ Ùقد طرب لتÙريق ابن عرÙØ© ÙÙŠ المسكين بين من أذله الÙقر ÙØلت له الزكاة ومن أذله غير الÙقر ÙØرمت عليه؛ Ùقال:
“عدل هذه الملة الشريÙØ© وإنصاÙها وكرمها وإلطاÙها، إذا Øرّمت صدقةَ المال على مسكين٠الذلة٠أباØت له صدقةَ القÙدرة، Ùانتقلت الصدقة عليه من مال ذي الغنى إلى نصرة ذي الجاه؛ Ùالدين ÙŠÙرض للمسكين الÙقير مالا على ذوي الغنى وهو زكاة المال، والمروءة٠تÙرض للمسكين الذليل على ذوي القدرة نصرة وهو زكاة الجاه، ليتساوى من جمعته أخوة الإيمان Ùيما جعله الله -تعالى!- للأغنياء من تمكين وإمكان. والله -سبØانه!- هو ذو الغنى والقدرة، والمجازي على الصدقة على مسكين الÙقر والنصرة لمسكين الذلة، وإليه الرغبة ÙÙŠ الصدقة على Ù…Ùسكينَيْنا بالنصرة والغنى ونيل المنى، إنه غني Øميد”.
طرب منظوري نادر للتمييز بين نوعين من المساكين
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2016/09/lesan-alarab.jpg)