هل Ø§Ø³ØªØ±Ø§Ø Ù…Ø¨ØºØ¶ÙƒØŸ أم تراه نال من لعاعة الدنيا ما يتزل٠تقمما؟ الغايات الجلى أنت Ùارسها، ÙˆØقا قلت: Ùالله أختار !
عام وما زدنا لك إلا تشوقا كذا رجالات العلم والÙكر والإبداع يرØلون، ويتركون الأثر الØميد والسيرة العطرة، شهد الله أن ÙÙŠ العربية بموتك ركنًا قد انهدم وعمادًا قد هوى وبيانًا قد أعجم، رØمات الله عليك سØائب مزن تهطل غيثا، وبركاته Ùيض على بنيك ومØبيك، القلب ÙÙŠ لهÙØ© والنÙس Øائرة؛ أن خلا من المجمع درته ومن الدار ريØانتها، لله الØكم وإليه القضاء ØŒ ينتص٠لك من ظالمك ويرد غائلة السوء وظلامة التجني! شهد الله أن ÙÙŠ أمتنا Ù…Øبين ما Ùتئت مهجهم تنÙطر، وأعينهم ما يردها إلا التصبر بمدمع . كذا كنت يا سيدي، وستبقى، Ùالذكر للمرء عمر ثان، ما يموت الÙضل والخلق والعلم والÙهم ØŒ وأنت بÙضل الله من كل على سواء! هل Ø§Ø³ØªØ±Ø§Ø Ù…Ø¨ØºØ¶ÙƒØŸ أم تراه نال من لعاعة الدنيا ما يتزل٠تقمما؟ الغايات الجلى أنت Ùارسها، ÙˆØقا قلت : Ùالله أختار ! Ùعلت ما يمليه الØÙاظ والÙقه، ولم تدلس منجاة السرب ووضاعة المغنم ØŒ ما بقي الجديدان وما أتى القمران سيبقى منك Øسن الأثر؛ لا ينقطع لك عمل ولا تغيب منك Ù…Øمدة، كتبك شواهد ماثلات؛ أن جددت ÙÙŠ العربية بابا، وذللت للعابرين سبلا. ما مات من كان مثل Øماسة! ولا درس ÙÙŠ دار العلوم لك معهد، لله ما سعيت وغايتك منه أن يرضى، Ùالعهد من الله Øسن الوÙادة والكرم. عام مضى وكنت ليلتها Ù…Øدثك لكن منادي الله أسرع.
ليرØمك الله ÙƒÙاء الصدق والعلم، وما درى البغاة كم بظلمك أن اجترØوا جناية ونالوا مذمة ! العلم والÙقه ÙÙŠ بلادنا نهب لكل متزل٠أشر، والدعاة الهداة ÙÙŠ غياهب القبو قد انعزلوا، ما عند الله خير وأبقى، Ùلك الدرجات العلا ورÙقة الØبيب وما اخترت إلا ما يمليه الØÙ‚ !
أيها المجمع المÙؤود بØماسة، هل غرد Ùوق أغصانه مثله بلبل طرب؟ أم أن النعاة Øين أتوك بخبره صممت وما عاد لك شاعر ØµØ¯Ø§Ø ØºØ±Ø¯ ØŸ
سلاما دارة العلوم ØŒ Ùكل ردهاتك أنÙاس من Øماسة تعبق!
لله المشتكى وإليه المÙزع، Ùما بالØياة بعد الراØلين قسرا مطيب عيش ولا ÙÙŠ غير الصالØين مأرب.