تÙاعيل٠ÙوضويّÙ
هدية السي٠العيسري،
تلميذنا العماني اللوذعي،
التي أخرها إلى اليوم 30/8/2016،
بعد ذهاب عام 15/2016الدراسي الذي جمعنا!
[ÙˆÙاطمة مثل سر الوجود
تقيس علاقاتنا الهائمة]!
كمثل٠الØكايات تمضي الØوادثÙ
Øــــــتَّى تبلّÙغــــنا الخاتـــمةْ
كأØلامنا العابرات٠الصّÙغارÙ
وأوهامنا الØلوة٠الناعمةْ
سلاما Øكايتنا، والØكاياتÙ
تبقى إلى أبد قائمـــــةْ
كأني وأيدي الشباب استعدّت
لتضرب دنـــــدنةً سالمـــةْ
لتضربها وتغني
بشطر٠Ùشطر
مرَتّÙبة ØالÙمةْ
وأخطئ عمدا؛
يقول: أعيدوا أعيدوا
بصرخته العارمةْ
مضى الÙصل أستاذÙ
سارَ ولكنَّ ذكراه٠ÙÙŠ خلدي قائمةْ
أتذكّر أني هنا كنت٠يوما
ببعضي
وبعضي اصطÙÙ‰ عالمه!
متى سو٠أصغي لصوتك ÙŠØكي
لنا طبـــــتÙÙ… / مـــرةً قادمــةْ؟
سلاما على وجهك الØاتميّÙ
الصَّبوØØŒ الذي كدرٌ خاصمَهْ
على “Ø·Ùوْلَة٠البالٔ لمّا نجيء
بنÙــــس مبعثرة قاتــــمةْ
على كلّ٠ما قلت أو سيقولÙ
Ø®Ùوقي
ويÙشــهد Ùيـه٠دمــه
وعدَّ مديØÙƒ نص٠يساق إلينا
ونصـــــــÙÙŒ كسـا Ùاطـــمة!
قصصت Øكاية وجدي الØكاياتـ
تمضــــي لتبلغنا الخاتــــمة