ثم أقبل ÙŠÙردّÙدنا بين وجوب الØذر والتأني والتدقيق، ووجوب الثقة بØسن اختيارنا ورÙعة تقديرنا، Ùكنا معه مثل طلاب الØديث بين يدي الØاÙظ المنذري ÙÙŠ “الترغيب والترهيب”…
ÙÙŠ أوائل اجتماعات دورة المراجعة المعجمية التي نظمتها من 21 إلى 24/8/2016ØŒ جامعة آل البيت الأردنية ÙÙŠ Ùندق عمان إنتركنتننتال، ورعتها مؤسسة معجم الدوØØ© التاريخي للغة العربية (https://www.dohadictionary.org/AR/Pages/default.aspx)- أطلعنا الدكتور Ù…Øمد العبيدي نائب مدير المؤسسة التنÙيذي، على منشأ الÙكرة عنده هو وبعض المهمومين والمشغولين بشأن اللغة العربية وموضعها من الثقاÙØ©ØŒ ÙˆØظوتها عند القطريين التي Ø£Ùضت إلى إنشاء هذه المؤسسة واختصاصها بنÙقة ضخمة. ثم أطلعنا الدكتور Øسن الملخ عميد كلية الآداب ومقرر الدورة، على ضوابط المعالجة المعجمية المؤسسية المØددة، التي لا يستغني عن معرÙتها المراجعون. وكان كل منهما ÙŠØيلنا ÙÙŠ دقائق الأÙكار على ما سيطلعنا عليه الدكتور Ù…Øمد عبد الÙØªØ§Ø Ø§Ù„Ø®Ø·ÙŠØ¨ أستاذ أصول اللغة بكلية اللغة العربية من جامعة الأزهر، أقدم خبراء المؤسسة اللغويين.
لم يكن الدكتور الخطيب يظن أن يستولي عليه عمل مثلما استولى عليه معجم الدوØØ© التاريخي للغة العربية، Øتى صار همّه وسَدَمه نهارا وليلا- ولا أن يأتل٠هو وأخ له مثلما ائتل٠هو والدكتور Ù…Øمد العبيدي، Øتى صار كل منهما توكيد الآخر أو مرادÙÙ‡ أو مكمله، وتجلت عليهما كرامات المجتهدين المتعارÙين المتآخين.
انتدب الدكتور الخطيب يبثنا شؤونه وهمومه وشجونه، من خلال ما عرض للمعجميين من مشكلات ومن وجوه ظهرت لهم Ùيها، ممزوجة بمزاج خاص جدا من ØÙظه الواسع وخبرته الكبيرة وظرÙÙ‡ الجميل.
ثم أقبل ÙŠÙردّÙدنا بين وجوب الØذر والتأني والتدقيق، ووجوب الثقة بØسن اختيارنا ورÙعة تقديرنا، Ùكنا معه مثل طلاب الØديث بين يدي الØاÙظ المنذري ÙÙŠ “الترغيب والترهيب”ØŒ Øتى Ø£Ùضينا أخيرا إلى الدكتور Ù…Øمد العبيدي، Ùجمع خيوط الدورة الدقيقة، واستنبط تعليقاتنا البطينة، وعلقنا بأمنياته البعيدة، ولا Øول ولا قوة إلا بالله العظيم!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...